"فقط أَضْغَطُ على الزر وسنوافيك في المزيد"
مرفق هذا المنشور الرقمي التفاعلي للبرامج التربويّة العلاجيّة،
الحسيّة والذهنية
من خلال الفعاليات والتحديثات في السيكودراما وتطبيقات ال (AI)
تواصلوا معنا من خلال هذه السّلة الرقميّة التوعويّة المرفقة
اضغط هنا للدخول للفهرست
1
ساعتين من الاثارة بورشة تربوية مميزة لطلاب، ابتدائي، إعدادي وثانويّ.
لقراءة المزيد اضغط هنا
2
24 ساعة للأهل من الاثارة والاثراء والفعاليات العلاجية التربوية في السيكودراما الحسية والعاطفية لتعزيز علاقة الاهل بالابناء.
لقراءة المزيد اضغط هنا
3
سلة تطوير مهارات لتقديم الإسعافات الأولية حتى 40 ساعة لطلاب الاعدادي والثانوي
لقراءة المزيد اضغط هنا
4
30 ساعة لمعلمي\ات المراحل الابتدائي، الاعدادي والثانوي
لقراءة المزيد اضغط هنا
5
سلة ورقية ورقمية محوسبة حتى 40 ساعة سنوية للصفوف الأول، الثاني والخامس
لقراءة المزيد اضغط هنا
6
سلة ورقية ورقمية محوسبة: حتى 30 ساعة سنوية للصفوف الثاني والثالث
لقراءة المزيد اضغط هنا
7
حتى 24 ساعة من الاثارة والفعاليات العلاجية، التربوية في السيكودراما الحسية والعاطفية لطلاب المراحل الابتدائي، اعدادي وثانوي
لقراءة المزيد اضغط هنا
8
ساعة من الاثارة والنشاط التوعوي لبرامج متنوعة وممتعة بمواضيع الحذر والسلامة على الطريق لطلاب الصف الاول، الثاني، الثالث والرابع
لقراءة المزيد اضغط هنا
9
لطلاب صفوف الخامس حتى ثاني عشر
لقراءة المزيد اضغط هنا
10
حتى 24 ساعة من الاثارة والمحاورة لزرع مفاهيم القيادة الشبابية للتسامح المجتمعي لطلاب المدارس (اعدادي وثانوي) يتم اختيارهم بالتنسيق مع إدارة المؤسسة حتى 25 مشترك\ة.
لقراءة المزيد اضغط هنا
11
ورشة عمل صفية مميزة، مثيرة وممتعة للمراحل الابتدائية،
اعدادية وثانوية
6 ساعات يتم خلالها أفضل الوجبات الغذائية والصحية داخل الصف
لقراءة المزيد اضغط هنا
1
ﻣﺮاﺩ اﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ: يعدّ العنف ظاهرة مقلقة جدا، وقد سجّل ارتفاعا حادّا وملموسا بشتّى اشكاله في مجتمعنا العربي. يظهر العنف في الشارع وينتشر في كلّ مكان، وقد بدأت هذه الظاهرة تترجم أيضا في المؤسسات التربوية، بداية من خلال ممارسة التنمّر ضد الضعفاء من الطلاب، وتوسّعت هذه الظاهرة المقلقة حتى شملت الشارع والبيت وأماكن عديدة في مجتمعنا العربي.
وهنا جاء دورنا في التدخّل المباشر والسريع من خلال تفعيل ورشات عمل سيكودرامية علاجية تربويّة وحسيّة، على أساس نشر المحبّة كبديل للكراهية، والتسامح كبديل للتهور، والصبر كبديل للاندفاع.
تعزيز العلاقة بين التلاميذ في المؤسسة التربوية والمجتمع على أساس مفهوم التسامح وتقبّل الغير.
زيادة وعي المشاركين لمواضيع تقبل الآخر.
تزويد الطلاب بوسائل وأدوات تربويّة لتعزيز مفهوم التسامح والصبر.
زرع مفهوم قيمة الاحترام والتسامح كقيمة عليا.
الطلاب وكيلي التغيير في المجتمع.
2
ﻣﺮاﺩ اﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ: تلعب القيادة الوالدية دورًا أساسيًا ومحوريًا في موضوع الصحّة المجتمعيّة لمنع تفشي العنف ونشر التسامح. فالوالدان يشكّلان محرّكًا فاعلًا ومؤثّرًا في تعديل سلوكيات أبنائهم. إن تطوير وعي الوالدين العاطفي والحسي يساعد على بناء علاقات صحية تقوم على التفهّم والتواصل الإيجابي داخل الأسرة. البرنامج يهدف إلى تزويد الأهل بأدوات فعّالة تعزز قيم التسامح، الحب، الحوار، والاحترام المتبادل.
وتعدّ أسلوبا ونمطا تربويّا جديدا، يهدف بالأساس إلى دمج الأهل في المؤسسة التربويّة، وذلك من أجل العمل الجادّ على تعزيز العلاقة بين الوالدية والابناء والتربيّة للأمان والسلامة، كل ذلك يعود بالفائدة على الأبناء وتعزيز سلوكهم وتعديله للسلوك السليم والامن، مما يجعل البيت الموجه والدفيئة الاولى لزرع مفاهيم وسائل الأمان والسلوك المجتمعي الصحيح لدى الأبناء، أما المؤسسة التربوية فتعدّ المكمل التي تعمل على زرع مفاهيم التسامح والمحبة لدى الأبناء، لاسيّما عندما يكون التعاون بين المدرسة والبيت ركيزة أساسية في عملية التربية، لذلك رأينا أنه من واجبنا أن نعمل على زرع مفاهيم القيادة للتسامح والمحبة والامان لدى الأمهات والآباء، بل إن إكساب الوالدين الأدوات العديدة أصبح هدفا محوريّا من أهداف مؤسستنا.
زيادة وعي المشاركين من الأمهات والآباء لمواضيع التسامح والأمان.
تزويد الأهل بالوسائل التربويّة للتسامح والسلامة والأمان.
إكساب الأهل المهارات والأدوات التعليمية بمواضيع الصحة المجتمعية.
زرع مفهوم قيمة الإنسان كقيمة عليا.
الأهل كوكلاء تغيير في توعية الأبناء.
3
ﻣﺮاﺩ اﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ: يعتمد البرنامج على تدريب وتأهيل الطلاب ضمن دورة علمية وعملية؛ لتذويت مفاهيم الإسعافات الأولية، وإكسابهم مجموعة من الأدوات والمهارات الأساسية؛ لإنقاذ وتقليص الخطر لدى المصاب، وتوفير مُسعف في كلّ مكان.
الدورة حتى 40 ساعة من الاثراء والاثارة لطلاب المراحل الإعدادية والثانوية.
زيادة وعي الطلاب لأهمية موضوع الإسعافات الأولية.
زيادة مهارة الطلاب لتقديم الإسعافات الأولية بشكل صحيح وقانوني.
تقليص حدّة الخطر لدى المصاب أو المريض.
تذويد مفهوم قيمة "حياة الانسان" كقيمة عليا.
الطلاب وُكيلي التغيير في المجتمع، يساهمون في نشر الوعي وإنقاذ الآخرين.
4
ﻣﺮاﺩ اﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ: المربّون\ات هم المثل الأعلى، وهم بمثابة مرآة لسلوكيّات طلّابهم، وعليهم تقوم ركائز التربيّة وأسسها، وتقع عليهم المسؤوليّة الكبرى في المناهج التربويّة التعليميّة، فالمربّي يحمل على كاهله عمليّة تذويت القيم العديدة، وتمريرها بأسلوب ممتع وجذّاب. تعزيز وإثراء المربين\ات من خلال إكسابهم أدوات تربوية ضمن دورة استكمال مهنيّة أصبح أمرا حتميا وضروريا؛ من أجل توعية الطلاب، ولا شك أنّ الأمرَ يعود بالفائدة المباشرة على مجتمعنا بشكل عام، وعلى طلّابنا بشكل خاصّ.
زيادة وعي المربين\ات المشاركين\ات في كلّ ما يتعلّق بمواضيع الصحة والأمان.
زيادة الوسائل والأدوات التربوية للتسامح المجتمعي لدى المشاركين\ات.
إكساب المربين\ات مهارات وأدوات تعليمية بمواضيع التسامح والأمان.
زرع مفهوم قيمة الإنسان كقيمة عليا.
المربون\ات كوكلاء تغيير يحرصون على توعية التلاميذ.
5
أﻫﻤﻴﺔ اﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ: اﻧﻄﻠﻖ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ "اﻟﺤﻴﺎة اﻵﻣﻨﺔ وﺍﻟﺘﺴﺎﻣﺢ المروريّ" تزامنا مع التصاعد الملموس لقتلى ومصابي حوادث الطرق، وظروف
استثنائية تخيّم فيه جائحة عنف قويّة بمجتمعنا عن غيره من
المجتمعات الأخرى.
الفعاليات والأنشطة مُدمجة بكتب ورقية، تعليمية وإرشادية،
مُصادق عليها من وزارة المعارف، وأخرى رقمية محوسبة تحتوي على
العديد من الأغاني والأفلام الكرتونيّة التربويّة.
تقدّم هذه الأنشطة من خلال التركيز على فهم المقروء أو
والمسموع بمتعة وتشوّق، إثارة واستفادة، كما يتمّ تقديم نشاطات
البرنامج على مدار العام الدراسي من قِبل طاقم مهني ومميّز.
يهدف البرنامج- بالأساس- إلى جذب التلاميذ وترغيبهم في محبّة
الموضوع، وزرعه من خلال:
قيم المسؤولية والانتماء وتذويت مفاهيم الاستقلالية على أساس التسامح بشكل عام.
تقبّل الاخر عامة وشريحة ذوي الاحتياجات الخاصّة بشكل خاص كقيمة عُليا.
زرع مفاهيم الأمان والسلامة في الطريق.
التسامح والمحبّة في الطريق كنهج حياة.
زرع قيم الانتماء والحفاظ على المُلك العام وكأنه ملك خاصّ كقيمة عُليا.
التلاميذ وكيلي التغيير بمجتمعنا.
6
مُراد اﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ: يشهد المجتمع العربي ارتفاعا مُقلقا
بإصابات الأطفال، بحيث تُشير المُعطيات إلى أّنّ موت الأطفال
العرب جرّاء حوادث مختلفة يزيد بثلاثة أضعاف مقارنة بالمجتمعات
الأخرى، الأمر الذي يحتاج منّا لتدخّل مباشر من خلال نشاطات
توعويّة، تقدّم للطلاب بشكل جذّاب وممتع، وذلك على كافّة
الأصعدة.
أﺳﺎس اﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ: أنشطة صفيّة مُدمجة بكتابنا التعليميّ
"حياتنا الامنة" الورقي والرقمي المحوسب، مُصادق عليه من وزارة
المعارف، يشمل على العديد من الأغاني والأفلام الخاصّة
بالأطفال، التي تحمل مضامين تربويّة هادفة.
تقدّم الأنشطة من خلال القراءة والاستماع بمتعة وتشويق، إثارة
واستفادة مستمرّة، من خلال تمرير البرنامج على مدار العام
الدراسي، وذلك بهدف تذويت مفاهيم الأمان والسلامة في البيت
والساحات والطريق.
ﻳﻬﺪف اﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ- بالأساس- إلى جذب التلاميذ وترغيبهم في
محبّة الموضوع، وتذويته من خلال:
زرع قيم المسؤولية والانتماء، وتذويت مفاهيم الاستقلالية والحذر داخل البيت.
زيادة وعي الطلاب لمدى خطورة السباحة في المناطق الممنوعة كشواطئ البحار او والبرك.
تزويد مفاهيم الأمان عامّة، والأمان البيتي من خلال رفع الوعي لمخاطر الحوادث والاصابات.
الوقاية من الحوادث والاصابات البيتية، نمط ونهج حياة.
التلاميذ وكيلي التغيير.
7
ﻣﺮاﺩ اﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ: تشكّل القيادة الشابّة جزءا محوريّا في المناخ التربويّ، فالشباب يقومون بدور ريادي في العديد من المجالات، الصحة المجتمعية تتطرّق إلى جميع المواضيع والحاجات المجتمعية الضرورية، منها الفيزيولوجية والنفسية والاجتماعية، وعليه فإنّ زرع هذه المفاهيم عند الشباب يحتاج إلى برامج وأنشطة هادفة، تقوم بالأساس على إكسابهم وتزويدهم بأدوات مهنية،
ولا شكّ أنّ شبابنا يشكّلون عنصرا رئيسيا في المجتمع، ويمتلكون طاقات عديدة، لكنهم يحتاجون إلى الإرشاد والتوجيه والإعداد السليم؛ ليتمّ تأهيلهم بصورة مهنية وسليمة؛ حتى يتمكّنوا من أداء وظائف اجتماعية في موضوع القيادة بشكل مهني وسليم، وذلك من خلال تذويت قيمة المسؤولية الذاتية والمجتمعية إلى جانب الاستقلالية.
تعزيز العلاقة بين الشباب والمؤسسة التربويّة.
زيادة وعي الشباب لمواضيع الصحة والأمان.
تزويد الشباب بالوسائل التربويّة الصحيّة.
اكساب الشباب بالمهارات والأدوات القيادية بمواضيع الصحة والأمان.
تزويد وزرع مفهوم قيمة الإنسان كقيمة عليا.
الشباب كوكيلي التغيير يعملون على توعية الآخرين.
8
مُراد اﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ: يشهد المجتمع العربي ارتفاعا ملموسا مُقلقا بإصابات الأطفال من حوادث المركبات سواء كان ذلك من خلال الدهس او داخل المركبات او الساحات او الدراجات وما الى ذلك، بحيث تشير المعطيات إلى أن موت الأطفال العرب من هذه الحوادث يزيد بثلاثة أضعاف مقارنة بالمجتمعات الأخرى، الأمر الذي يحتاج منّا تدخّل تربويّ مباشر، وذلك من خلال الحرص على توعية طلابنا بشتّى المجالات والأصعدة.
أساس البرنامج: أنشطة صفيّة مزوّدة بالعديد من الألعاب
التركيبية والتفكيرية داخل الصف.
تتميّز برامجنا بأنشطة مرئيّة أو مسموعة، والتي تزوّد الطلاب
بالمتعة والتشويق وتعتمد على الإثارة والمحاورة والاستنتاج.
9
أصبح تدخين السجائر بشكل عام، وتدخين السيجارة الإلكترونيّة أو استخدام النرجيلة بشكل خاصّ ظاهرة مقلقة بين صغار الجيل من الشباب، وقد أصبحت هذه الظاهرة منتشرة في المؤسسات التربويّة على نطاق واسع، والمقلق في هذه الظاهرة أن التدخين أصبح بعلم الأهل ومعرفتهم، وتحت أعين المربين والمربيات في بعض الاحيان، لذا يتوجّب علينا التنويه لهذه الظاهرة المجتمعيّة السلبية ومواجهتها بكلّ الوسائل المتاحة، وعليه فقد ارتئينا ان ننشر الوعي ضمن ورشات وافلام توعوية من انتاج واخراج المؤسسة وهو أساسي لزرع مفاهيم اضرار هذه الافة المجتمعية.
تعزيز العلاقة بين التلاميذ في المؤسسات التربوية لنبذ ظاهرة التدخين ومكافحتها داخل وخارج المؤسسة.
زيادة وعي المشاركين لمواضيع اضرار التدخين.
تزويد الطلاب بوسائل وأدوات تربوية لتعزيز رفض ظاهرة تدخين السجائر او الالكترونية والنرجيلة.
تزويد وزرع مفهوم قيمة الصداقة بدون التدخين على جميع اشكاله.
الطلاب وكلاء التغيير لنشر التسامح في المجتمع.
10
ﻣﺮاﺩ اﻟﻮرﺷﺔ: في الآونة الأخيرة أصبح المجتمع العربي منكوبا،
ينزف دما بدون توقف سواء كان ذلك من العنف المستفحل على شوارع البلاد
والتي أصبحت آفة مجتمعية تعصف بأزقة واحياء مجتمعنا وتزهق الكثير من
أرواح أبناء مجتمعنا عامة وشبابنا بشكل خاص.
هذه العاصفة العنيفة التي لا تقف امام حواجز او وحدود ولا تلتزم
بقوانين أي كانت، جاءت تزامنا مع تلاشي دور القيادة الوالدية وفقدان
الكثير من القيم الإنسانية وبحين أصبحوا بدون هذه الأسس التي عليها
يرتكز سلوك وتصرف هؤلاء الشباب ليصبح سلوك متهور، بدون اهداف او رؤية
او استراتيجية للعطاء والانتاج، مما بدأ يشكل خطر لهؤلاء الأبناء
ويزيد مسافة البعد بينهم وبين بر الأمان بشكل كبير وخطير بكل
المفاهيم الفسيولوجية والنفسية والاجتماعية.
وعليه فان حاجتنا لقيادة شبابية من خلال إعدادهم للحياة عامة
وللقيادة للتسامح والامان بشكل خاص أصبح امرا ضروريا وحتميا يتوجب
علينا جميعا.
برنامج القيادة الشبابية للتسامح والأمان، مجموعة من ورشات العمل في
السيكو دراما التربوية لتطوير مهارات عند الشباب واعطائهم أدوات
اساسية للتسامح والمحبة والأمان وكيفية التحكم والسيطرة على مشاعر
الغضب إضافة الى زرع مفاهيم الاستقلالية مقابل المسؤولية والعطاء
مقابل المحبة، وذلك بهدف إعادة تلك القيم لهؤلاء الشباب والنهوض بهم
من خلال دورهم الريادي والقيادي المجتمعي.
اﻟﻬﺪف اﻷﺳﻤﻰ: تنشئة وزرع سفراء من الشباب\الشابات لمفاهيم
قيادة التسامح والمحبة، تقبل الغير ونبذ العنف بمجتمعنا العربي عامة
وبين الشباب على شكل الخصوص.
زرع مفاهيم القيادة والمسؤولية عند المشتركات والمشتركين من الشباب.
زيادة وعي المشاركين لمفاهيم التسامح والمحبة ودورهم لنبذ العنف.
دور القيادة الشبابية لزرع مفاهيم القيم الإنسانية بين الشباب وتأثيرها على هيكلة المجتمع المتسامح والامن.
11
ﻣﺮاﺩ اﻟﻮرﺷﺔ: إن التشكيلة الواسعة من الأطعمة التي أصبحت في
متناول الأطفال، سواء أكانت أطعمة صحية أو غير صحية، تحول بينهم وبين
الوعي والمعرفة لاتخاذ القرار الصحيح والحكيم باختيار الأطعمة
الصحيّة من مصادر غذائية صحية، سواء كانت حيوانية أو نباتية. إن هذا
القرار الحكيم من شأنه أن يبقي الأطعمة غير الصحية، بما في ذلك
الحلويات الوجبات السريعة بعيداً عن متناول أيديهم، ويركز على
الأطعمة المطبوخة في المنزل. كل هذا بعد أن يفهموا ويستوعبوا أهمية
هذه الأطعمة لصحتهم الجسدية والعقلية والاجتماعية.
هذا سيكون دور الورشة، والتي ستتعامل بشكل أساسي مع الاختيار الشخصي
لمصادر الغذاء الصحي من عرض الطعام الذي سيقوم الطلاب أنفسهم بإعداده
في الفصل الدراسي بتوجيه من الاخصائية المرشدة والمرافقة.
سيقوم الطلاب بتجربة تحضير طعام صحي داخل الفصل الدراسي
زيادة وعي الطلبة بصحتهم وعلاقتهم بالطعام.
غرس موضوع الأكل الصحي كعادة ونمط حياة صحي.
سيكون الطلاب وكلاء للتغيير بالنسبة لأسرهم بشكل عام وأولياء أمورهم بشكل خاص.
زرع مفاهيم النشاط البدني وعلاقته بالتغذية السليمة لمنع الامراض.
محتويات الورشة تتضمن الورشة المكونة من 6 ساعات في لقاءين